أكيد مفيش حد مسمعش عن ظهور السيدة العذراء فى أسيوط إن مكنش راح بنفسه و شاف.
فوق كنيسة مامرقس بأسيوط ظهرة السيدة العذراء من جديد و كان هذا إبتداء من يوم الخميس 17 أغسطس 2000 و قد شاهد هذه الظواهر الآلاف من أبنائها و كان النور ينسكب على وجوه الساهرين فى الحارات و على الأسطح و شاهدوا التجليات النورانية و الظواهر الروحية.
و يقوشهود العيان الذين شاهدوا هذه الظهورات:
* كان النور الأبيض يبدأ من داخل المنارتان و ينطلق خارجها و يضىء المنطقة كلها.
* الحمام الأبيض كان يظهر وسط الظلام بضوء ابيض و يطير فوق جميع المنازل و يختفى فجأة و أحيانا كان يظهر على شكل صليب ظهور نور شديد ينطلق من المنارة بشكل بيضاوى و كان يظهر أيضا صليب من النور يتلألأ فى السماء.
و هذه وصلة لصفحة ظهور السيدة العذراء بأسيوط بها لقطات فيديو حية لظهور السيدة العذراء فى أسيوط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]أول ظهور للسيدة العذراء فى مصر بالزيتون عام 1968:
ظهرت فى يوم الثلاثاء الموافق 2 ابريل سنة 1968 و بالتحديد الساعة الثالثة و النصف بعد منتصف اليل, كان عمال جراج هيئة النقل العام الذى كان أمام الكنيسة واقفين و فجأة نظروا شعاع يفج فوق القبة الكبرى, فتعجبوا جدا و إزداددهشتهم حينما وجدوا فتاة ترتدى ثياب أبيض تسجد بجوار الصليب الذى فوق القبة, و العجيب ان جدار القبة كان مستديرا و يستحيل الوقوف عليه فأصيبوا بحالة ذهول و بدأوا يراقبون مصير الفتاة.
و هنا تصور أحد الذين تجمعوا و يدعى فاروق ++++++++++++ عطوة إنها فتاة قادمة على الأنتحار و تريد ان تلقى بنفسها من أعلى سطح الكنيسة, فصرخ بصوت عالى و هو يشير إليها بأصبعه المبتور: "حاسبى يا ست.. حاسبى لحسن تقعى"وفى خلال دقائق قليلة أبلغوا الشرطة وإستعد البعض الاخر لينقذها و اجتمعت اعداد غفيرة من الرجال و النساء ينتظرون الحادث المريع و لكنهم فوجأوا إنها قامت ووقفت فى مواجهتهم و بدأ وجهها يزداد وضوحا. فإزداد هتافهم و صرخاتهم قائلين: "العذراء مريم" و شاهدها الكثير من المسلمين و كانوا يصيحون قائلين: "دى ستنا مريم العذراء"
ظهرت السيدة العذراء خلال تلك الفترة بمناظر مختلفة فقد كانت تظهر كفتاة ذات جسم نورانى و كانت ترتدى ثوبها السماوى اللون و عليه طرحة, و كثيرا ما كانت تظهر بهيئة ملكة نورلنية يعلو رأسها تاج جميل و كانت تنتقل من اليمين الى اليسار فى حركات هادئة خفيفة و من الامام للخلف و أحيانا كانت ترفع يديها لتبارك الجماهير الذى بلغ عددهم ربع مليون شخص كانوا يحضرون من كل مكان يوميا.
و أحيانا اخرى كانت تظهر و هى تحمل الطفل يسوع على ذراعيها و فى أوقات أخرى كانت تظهر و هى تمشى على القبة الوسطى بالكنيسة وتنحنى فى خشوع عند الصليب الذى تحول الى صليب نورانى ناصع البياض.
و كثير من الجموع رأوها فى منظر مدهش فكانت تظهر كأنها شمس ساطعة وسط السماء المظلمة وحولها نجوم منيرة و كانت تلوح للشعب بيديها و تنحنى برأسها للأمام, و هكذا أخذت تبارك هذا الشعب المتلهف لنوال البركة, و كان ظهورها رسالةسلام حيث كانت تمسك فى يديها غصن زيتون جميل إشارة للسلام.
و فى ذلك الوقت كان يصاحب ظهورات السيدة العذراء ظهور حمام ناصع البياض و كان منظره مثل البرق و هو يطير فوق الكنيسة فى منظر بديع و فى أوقات أخرى كان ينطلق منه رائحة بخور حلوة يتشتمها كل المحتشدين فى المكان, و العجيب أن هذه الكائنات الروحية كانت أكبر من حجم الحمام الطبيعى و كانت تطير ليلا بالرغم أن الحمام لا يطير ليلاً و كانت تطير دون ان تحرك اجنحتها.
و كان لظهور السيدة العذراء فى الزيتون سبب بركة وشفاء لكثير من أمراضهم المستعصية وتمت فيه مئات المعجزات التى عجز الأطباء عن التدخل فبها, و استطاعت أن تشفى حالات كثيرة قادها المرض الى اليأس ولكن الرب أستخدم القديسة الطاهرة مريم لتكون سبب بركة وشفاء لكل المتألمين.
وكان أول من شفى هو السيد فاروق ++++++++++++ عطوة وهو الذى اشار لها فى بداية الظهور بأصبعه المبتور فعندها ذهب للجراح وحل له الأربطة وجد ان الأصبع المصاب سليم تماما و قال لصحيفة الجاردان البريطانية أن ظهور السيدة العذراء وفر عليه إجراء عملية بتر أحد اصابعه.
ويعتبر طهور السيدة العذراء فى الزيتون أول ظهور تم تصويره, وقد نقلت الإذاعة و التلفيزيون أحداث هذا الظهور العجيب و استطاع كثير من الصحفيين و المصورين تصوير السيدة العذراء قباب كنيستها بالزيتون ز هى متجلية و منيرة فى منظر مبهر حيث كانت تستمر فى الظهور فترات تتراوح ما بين دقائق قليلة الظهور يستغرق تسع ساعات.
و هكذا انتشر خبر ظهور السيدة العذراء و كان موضع اهتمام الصحف و وكالات الانباء المحلية والعربية و العالمية مما دفع الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ان يتأكد بنفسه من أخبار الظهور فذهب الى هناك و كان يصاحبه السيد حسين الشافعى سكرتير المجلس +++++++++++++++++++++ى, و ظل واقفا فى شرفة منزل ++++++++++++ زيدان تاجر الفاكهة الذى كان يسكن امام كنيسة العذراء بالزيتون و استمر الرئيس عبد الناصر ساهراً الى ان ظهرت السيدة العذراء فى الساعة الخامسة صباحاً و تحقق بنفسه من ظهورها على قباب كنيستها بالزيتون.
و قد شكل قداسة البابا كيرلس السادس لجنة لتحقيق تالظهور قبل الاعلان عنه, و هكذا بدأت اللجنة تتقابل مع كل العاملين بالجراج أولئك الذين شاهدوا الظهور فى اللحظات الأولى و كان هذا ملخص أقوالهم:
* يقول السيد مأمون عفيفى و يعمل مدرب سائقى النقل: "كنت ساهرا بالجراج المواجه للكنيسة و فى الساعة الثالثة و النصف شاهدت بعينى سيدة تتحرك فوق القبة و يشع منها نور غير عادى و جسمها شعلة من النور فلم اتمالك نفسى فمنت اهتف : "إن الله اصطفاك وطهرك و اصتفاك على نساء العالمين"
* و يقول السيد عبد العزيز الخفير بالجراج شاهدت العذراء جسما نورانيا فوق القبة و كنت اصيح: "نور فوق القبة" و ناديت زميلى حسين عواد فجاء و معه الكثير من العمال و شاهدوا العذراء و هى تتحرك فوق القبة.
* و تكلم حسين عواد وهو حداد فيقول: "رأيت العذراء جسما من النور الوهاج يضىء كالشمس و كانت تمسك بيديها غصن زيتون و هذا المنظر اشاهده ابدا من قبل"
* و يقول السيد ياقوت على (عامل بالجراج): "لقد كانت قدماها لا تكاد تلمسان سطح القبة و كانت تتحرك بهدوء و يحيط بها هالة من الوقار و القداسة"
* هذا و قد شاهدوا لجنة تقصى الحقائق بأنفسهم و هكذا قدموا التقرير لقداسة البابا كيرلس السادس الذى اصدر بيانا باعلان حقيقة ظهور السيدة العذراء.
لمزيد من المعلومات و مشاهدة صور و فيديو:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]